كشفت شركة «ياهو» الأمريكية (الأربعاء) أن عملية قرصنة إلكترونية استهدفت أنظمة الحاسوب بها عام 2013، وأثرت على بيانات أكثر من مليار مستخدم.
وأوضحت الشركة في بيان أنها أخطرت المستخدمين المحتمل تأثرهم نتيجة هذا الهجوم، واتخذت خطوات لتأمين حساباتهم بما في ذلك إرسال طلبات لتغيير كلمات المرور الخاصة بهم.
وأفاد البيان بأن «ياهو» أبطلت استخدام الأسئلة والأجوبة غير المشفرة ذات الصلة بحماية الحساب، بحيث لا يمكن استخدامها للوصول إليه. ولا يعتقد أن بيانات بطاقات الائتمان ومعلومات الحسابات المصرفية تأثرت جراء الهجوم.
وقالت الشركة: «هذه البيانات لم تكن مخزنة في النظام الذي تعرض للسرقة»، وأنها اكتشفت الهجوم الشهر الماضي.
ووفقا للبيان فإنه «بعد إجراء المزيد من التحليلات على هذه البيانات من قبل خبراء الأدلة الجنائية، فإننا نعتقد أن طرفا ثالثا ليس لديه تصريح رسمي سرق بيانات متعلقة بأكثر من مليار حساب في أغسطس 2013».
يشار إلى أن هذا الهجوم منفصل عن هجوم آخر كشف عنه في سبتمبر الماضي ويرتبط بسرقة بيانات 500 مليون من مستخدمي «ياهو». ووقع هذا الهجوم في عام 2014.
وأوضحت الشركة في بيان أنها أخطرت المستخدمين المحتمل تأثرهم نتيجة هذا الهجوم، واتخذت خطوات لتأمين حساباتهم بما في ذلك إرسال طلبات لتغيير كلمات المرور الخاصة بهم.
وأفاد البيان بأن «ياهو» أبطلت استخدام الأسئلة والأجوبة غير المشفرة ذات الصلة بحماية الحساب، بحيث لا يمكن استخدامها للوصول إليه. ولا يعتقد أن بيانات بطاقات الائتمان ومعلومات الحسابات المصرفية تأثرت جراء الهجوم.
وقالت الشركة: «هذه البيانات لم تكن مخزنة في النظام الذي تعرض للسرقة»، وأنها اكتشفت الهجوم الشهر الماضي.
ووفقا للبيان فإنه «بعد إجراء المزيد من التحليلات على هذه البيانات من قبل خبراء الأدلة الجنائية، فإننا نعتقد أن طرفا ثالثا ليس لديه تصريح رسمي سرق بيانات متعلقة بأكثر من مليار حساب في أغسطس 2013».
يشار إلى أن هذا الهجوم منفصل عن هجوم آخر كشف عنه في سبتمبر الماضي ويرتبط بسرقة بيانات 500 مليون من مستخدمي «ياهو». ووقع هذا الهجوم في عام 2014.